حسن بن محمد
4
فتلك اللحظة التي وصل الجواد اورقيت خط النهاية …
فتلك اللحظة التي وصل الجواد اورقيت خط النهاية وحصل على المركز الأول وكأس العالم بكل جدارة واستحقاق أجزم بأن كل من تابع السباق قفز من مكانه وصفق له إعجابًا وتقديرًا وفخراً .
فقد كان هذا الإنجاز الرائع الكبير في 26/3/2017م قبل خمسة سنوات ولا زال منحوت في ذاكرتنا ذاك الشوط للآن ..
فالجدير بالذكر أن المملكة لم تنظم مثل تلك السباقات خلال الفترة الماضية التي سبقت ذلك الإنجاز ، ولتنظيم مثل هذه المحافل وتوجيه الفروسية لتكون ( صناعة الفروسية ) كان لابد من العمل على تنظيمات داخلية كبيرة وعمل بنية تحتية قوية …. الخ لا يعرفها إلا من عمل داخل هذه المنظومة … هنا يجب الإشادة وتقديم الشكر الجزيل والعرفان لصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لنظرته الثاقبة ووضع فروسية المملكة في المكانة التي تستحقها دوليًا وأيضًا لصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد الفيصل على ما قام به من إنجازات لا يصنعها إلا الرجال المخلصين ، ليتم تخطي كل تلك الصعاب وتأسيس ( كأس السعودية ) العالمي وهو الأغلى عالميًا ويشارك فيه نخبة من الجياد العالمية خلال فترة وجيزة ورفع تصنيف المملكة إلى المركز الثاني عالمياً لهو إنجاز يدعو للفخر ويضاف إلى إنجازات المملكة العربية السعودية.
فتلك اللحظة التي وصل الجواد اورقيت خط النهاية وحصل على المركز الأول وكأس العالم بكل جدارة واستحقاق أجزم بأن كل من تابع السباق قفز من مكانه وصفق له إعجابًا وتقديرًا وفخراً .
فقد كان هذا الإنجاز الرائع الكبير في 26/3/2017م قبل خمسة سنوات ولا زال منحوت في ذاكرتنا ذاك الشوط للآن ..
فالجدير بالذكر أن المملكة لم تنظم مثل تلك السباقات خلال الفترة الماضية التي سبقت ذلك الإنجاز ، ولتنظيم مثل هذه المحافل وتوجيه الفروسية لتكون ( صناعة الفروسية ) كان لابد من العمل على تنظيمات داخلية كبيرة وعمل بنية تحتية قوية …. الخ لا يعرفها إلا من عمل داخل هذه المنظومة … هنا يجب الإشادة وتقديم الشكر الجزيل والعرفان لصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لنظرته الثاقبة ووضع فروسية المملكة في المكانة التي تستحقها دوليًا وأيضًا لصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد الفيصل على ما قام به من إنجازات لا يصنعها إلا الرجال المخلصين ، ليتم تخطي كل تلك الصعاب وتأسيس ( كأس السعودية ) العالمي وهو الأغلى عالميًا ويشارك فيه نخبة من الجياد العالمية خلال فترة وجيزة ورفع تصنيف المملكة إلى المركز الثاني عالمياً لهو إنجاز يدعو للفخر ويضاف إلى إنجازات المملكة العربية السعودية.
