منوعات

نجوى فؤاد تكشف أسراراً مثيرة.. “عمي حاول قتلي”

مسيرة فنية طويلة قدمتها الفنانة المصرية نجوى فؤاد، جعلتها واحدة من أشهر نجمات الوطن العربي، لكنها لم تكن كافية بالنسبة لها كي تشعر بالرضا والسعادة.

فقد ظهرت في لقاء تلفزيوني عبر شاشة “MBC مصر” مساء السبت، لتتحدث عن أسرار رحلتها الفنية، وما جرى بها من أمور قد لا يعلمها البعض.

إلا أنها فجرت مفاجأة كبيرة، وهي تتحدث عن أوضاع الوسط الفني في الوقت الحالي، وعدم اهتمام البعض بالسؤال عنها، لتؤكد أنها نادمة على ترك أهلها منذ سنوات طويلة، وقدومها إلى القاهرة من أجل دخول الوسط الفني.

“عمي حاول قتلي”

كما أعلنت ندمها على قرارها بعدم الإنجاب، وذلك حينما كانت متزوجة من الموسيقار أحمد فؤاد حسن، حيث شعرت أن الإنجاب سيتسبب في جلوسها بالمنزل والابتعاد عن الفن، خاصة وأن ذلك التوقيت لم يكن به جراحات تجميلية مثل الوقت الحالي.

وتحدثت نجوى فؤاد عن محاولة عمها قتلها، خاصة وأن عائلتها لم تكن تحب الفن أو تعترف به، وفي ذلك اليوم كان زواجها من الموسيقار أحمد فؤاد حسن.

الفنان الراحل أحمد رمزي

حيث عقد القران ظهر ذلك اليوم، وحينما وصل عمها إلى المنزل استوقفه زوجها، ليؤكد له أنها أصبحت زوجته وأنه جاء متأخرا، فما كان منه إلا المغادرة.

الزواج من أحمد رمزي

أما ما يخص زواجها من الراحل أحمد رمزي لأسبوعين، كشفت عن كواليسه مؤكدة أنها كانت تشاركه بطولة فيلم سينمائي، ووقتها انفصل رمزي عن زوجته والدة ابنته.

فعرض على نجوى فؤاد الزواج فرحبت بشدة، وعقدا القران، ووقتها كان لديها عمل خارج مصر، فرحب بسفرها، على أن يجتمعا معا بعد أن تعود.

نجوى فؤاد ترقص أمام كارتر

ولكن ما جرى هو صلحه من زوجته، وأمام حبه الشديد لابنته باكينام، قرر رمزي أن ينفصل عن نجوى فؤاد ويصبحا أصدقاء فقط، وهو ما وافقت عليه، خاصة وأنها لم تخسر شئ.

ابنتها بالتبني

إلى ذلك، كشفت نجوى فؤاد عن تبنيها لابنة اسمها “نادية”، أخفتها عن الجميع ورفضت أن تلتحق بمجال التمثيل بشكل قاطع، وزوجتها قبل فترة، حيث تعيش بشكل سعيد بعيدا عن الوسط الفني.

وأعربت نجوى فؤاد طيلة الحلقة عن حزنها بسبب أوضاع الوسط الفني في الوقت الحالي، وأن الأمر صار يصنف وفق الشللية والأحزاب دون وجود معيار الكفاءة.

* العربية نت

سحر الجهني

صحيفة شفق الالكترونية
المدينة : المدينة المنورة - فريق التحرير
الايميل : [email protected]
الجوال : 0552543218

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى