تبين أن السيدة التي ألقت بنفسها في مياه نافورة وسط مدينة ديجون الفرنسية لتستحم، ونثرت حولها نحو 50 الف يورو، كانت تعاني من اضطرابات نفسية.
وقال بيان صادر عن شرطة منطقة كوت دور في شرق البلاد: “جرت عملية صيد غير اعتيادية يوم الخميس بعد الظهر في نافورة في الساحة المركزية. كانت هناك امرأة واحدة تستحم محاطة بما يقرب من 50 ألف يورو من الأوراق النقدية الصغيرة. حضر رجال الإنقاذ إلى المستحمة. وتم التقاط الأموال بواسطة الشباك”.
وأفيد بأن حصيلة “اصطياد” الأموال من النافورة بلغت 44770 يورو، معظمها من فئتي 20 و50 يورو.
تبين أن السيدة التي ألقت بنفسها في مياه نافورة وسط مدينة ديجون الفرنسية لتستحم، ونثرت حولها نحو 50 الف يورو، كانت تعاني من اضطرابات نفسية.
وقال بيان صادر عن شرطة منطقة كوت دور في شرق البلاد: “جرت عملية صيد غير اعتيادية يوم الخميس بعد الظهر في نافورة في الساحة المركزية. كانت هناك امرأة واحدة تستحم محاطة بما يقرب من 50 ألف يورو من الأوراق النقدية الصغيرة. حضر رجال الإنقاذ إلى المستحمة. وتم التقاط الأموال بواسطة الشباك”.
وأفيد بأن حصيلة “اصطياد” الأموال من النافورة بلغت 44770 يورو، معظمها من فئتي 20 و50 يورو.
ولفتت صحيفة ” Bien Public ” المحلية إلى أن عملية الإنقاذ، على الرغم من مظهرها الكوميدي الخارجي، تطلبت بعض الجهد من قبل ضباط الشرطة، وكان عليهم تشكيل طوق أمني لإبعاد الأموال العائمة عن متناول المارة المتطفلين، فيما وصل رئيس مكتب محافظ المنطقة، دانيل افسو، إلى موقع الحادث.
ولا تزال الظروف التي دفعت المرأة البالغة من العمر 51 عاما إلى إلقاء الأموال في النافورة غير واضحة، إلا أن وسائل إعلام محلية تشير إلى أنها تعاني من اضطراب نفسي.
المصدر: نوفوستي
