يتعرض الإنسان لبعض الأمراض وعلى أثرها يصاب بجلطات خفيفه لكن بعض البشر لا يتحمد الله تعالى على ذلك منّ الصحة والعافية التي وهبت له من الله
نشاهده يتنمر على خلق الله لسبب زود مال لديه أو لشيء آخر وأمثال هؤلاء من البشر نتمنى من النظام ان يقوم بتربيتهم بدل التنمر منهم عكس الدولة التي تسعى لمساعدتهم وتتكفل بعلاجهم وترفع عنهم بعض الحرج وتقدم له علاج ودعم معنوي ودعم مادي شهري يصرف له شهرياً حتى يتماثل للشفاء وهذا ديدن دولتنا الرشيدة تتحرك فوراً للمصاب وتسعى لإحتوائه وتقدم الرعاية الصحية والمعنوية المتكاملة سواءاً داخل الدولة أو خارجها وكل ذلك بدون مقابل والذي يتوجب علينا أن نحمد الله عز وجل وندعوا الله لولاة أمرنا في كل وقت على ما يقدمونه لنا في دولتنا الحبيبة من خدمات وحلول لا تنسى عكس بعض البشر الذي يسعى للتشمت والتشفي بأخيه المريض بدل أن يحمد الله على الصحة والعافية من الله أيضاً هذا بفضل ديننا الإسلامي الحنيف الذي أوصانا بأن لا نشمت في أحد كان من كان لكن بعض البشر لا يحمد الله على هذه النعمة التي وهبها الله له فلذلك أتمنى أن يتم محاسبة بعض المتنمرين حتى يكونون عبرة لغيرهم ولكي لا يأثرون على كل مريض لأن الجانب النفسي والمعنوي أمر مهم جداً في علاج الأمراض العضوية.
للتواصل مع الكاتب الصحفي وتقديم بعض النصائح أو التعليقات المناسبة أو المداخلات من خلال الإيميل التالي :
[email protected]
