وزير الشؤون الإسلامية يعتمد أسماء الفائزين بالمسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم في دورتها الـ 23 للبنين والبنات
اعتمد معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، نتائج وأسماء الفائزين في المسابقة المحلية على جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها الثالثة والعشرين، التي عُقدت تصفياتها النهائية في مدينة الرياض افتراضياً عبر الشبكة العنكبوتية.
حيث فاز بالمركز الأول في الفرع الأول معاذ بن أحمد الحازمي وحصل على مبلغ 200.000 ريال، وبالمركز الثاني عبدالله بن عبدالرحمن شالواله وحصل على مبلغ 185.000 ريال، وبالمركز الثالث باسم بن محمد النصيان وحصل على مبلغ 170.000 ريال.
أما الفائزون في الفرع الثاني فقد فاز بالمركز الأول خالد بن سليمان البركاني وحصل على مبلغ 150.000 ريال، وفاز بالمركز الثاني أنس بن فهد الذبياني وحصل على مبلغ 135.000 ريال، وفاز بالمركز الثالث عبدالرحمن بن محمد الرويلي وحصل على مبلغ 120.000 ريال.
وجاء الفائزون في الفرع الثالث كالتالي: المركز الأول خالد بن منبه جربان وحصل على مبلغ 100.000 ريال، وفاز بالمركز الثاني فهد بن صالح الرشيدي وحصل على مبلغ 85.000 ريال، وفاز بالمركز الثالث عبدالقادر بن رشدي باكو وحصل على مبلغ 70.000 ريال.
أما الفائزون في الفرع الرابع، فقد فاز بالمركز الأول المنذر بن علي المزروع وحصل على مبلغ 60.000 ريال، وفاز بالمركز الثاني عبدالكريم بن عبدالله السعوي وحصل على مبلغ 55.000 ريال، وفاز بالمركز الثالث جابر بن حسين المالكي وحصل على مبلغ 50.000 ريال.
وفاز في الفرع الخامس كل من: المركز الأول الحسن بن علي جعفري وحصل على مبلغ 40.000 ريال، والمركز الثاني عبدالله بن توفيق الحمدي وحصل على مبلغ 35.000 ريال، والمركز الثالث إبراهيم بن محمد الرشيد وحصل على مبلغ 30.000 ريال.
أما الفائزين بالفرع السادس، فقد فاز بالمركز الأول عمار بن عبدالعزيز العبيدان وحصل على مبلغ 28.000 ريال، وفاز بالمركز الثاني سعد بن حسام المحيش وحصل على مبلغ 26.000 ريال، وفاز بالمركز الثالث البراء بن علي جعفري وحصل على مبلغ 24.000 ريال.
وفي هذه المناسبة نوه معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ بمستوى الأبناء المشاركين في الجائزة، وتمكُّن القرآن الكريم في صدروهم، وتميُّزهم في حُسن التلاوة والأداء، مشيدًا بما حققوه من إنجاز عظيم، وتفوق مستحق، بإتقانهم حفظ كلام الله تعالى، ومعرفة تفسيره، وقدم معاليه التهنئة للفائزين ووالديهم بهذا التفوق والإنجاز.